بيئة الإرهاب الوحيدة هي الخطاب السياسي الصهيوهابي العميل، متى تجريم الوهابية؟

أضيف بتاريخ: 06 - 11 - 2016

زهور حلب تستشهد أيضا في تونس/ أزهار تونس تستشهد أيضا كمثل الموصل وطرابلس وصنعاء وحلب

الوحدة الوطنية الصهيوهابية تذبح حماة ديارنا
السعودية تتبنى العمل الإرهابي الجبان
ابناؤها يعترفون بذلك في كل مكان

حتى تعيين وزير الشؤون الوهابية الإرهابية

حتى بلوغ عهد وطني شعبي للمقاومة الوطنية

كنت متأكدا أن عملية إرهابية أو اغتيالا سيقع وكتبت ذلك البارحة. لا يعني ذلك ربطا مباشرا بتشجيع الإرهاب في كل مرة من جهة وفي كل مرة من طرف وإنما لأن بيئة الإرهاب الوحيدة هي الخطاب السياسي العميل للوهابية الصهيوسعودية وهذا ربط مباشر وبديهي وثابت هذه المرة بالذات.
الرسالة: تونس شأن إرهابي سعودي. شان إرهابي أمريكي. “السعودية أمن قومي تونسي”.
1- سأنتظر اليوم الذي أرى فيه العسكريين الوطنيين بالآلاف في جنازة الشهيد وفي تابينه وفي قرار الفداء
2- سأنتظر اليوم الذي ينزل فيه التيار الوطني المقاوم بما لديه لتشييع الشهيد وإعلان قرار المقاومة الشعبية لكل عميل للإرهاب وعزله ومحاسبته
ولجماعة البدائية السياسة التافهة المكابرة على الريح أقول:
ما يجب تغييره فورا هو السياسة الخارجية للبلد. هي التي تجر كل شيء وهي التي تدمر كل شيء. السياسة الوطنية السيادية وبناء المناعة الامنية والانماء الاقتصادي والعدالة الشاملة من هنا تبدأ
بالمناسبة، إعلام الغلمنة العميقة لبني سعود الجبناء جزء عميق من الجرح العميق.
دم الحق يفضحكم كل يوم.
فمتى يغضب الشعب لدمه؟
صلاح الداودي