أضيف بتاريخ: 29 - 10 - 2016
أضيف بتاريخ: 29 - 10 - 2016
يقال أن ناتانياهو يدين الصاروخ اليمني وقائد قاعدة أمريكا في قطر أيضا يدين.
خادم الهيكل الصهيوني المزعوم وحامي حرم التطبيع وحرم النظرية الصهيونية القطرية السعودية المسماة التمسك باستار مكة لن يتورع فعلا عن ضرب الكعبة الشريفة لإعلان كذبة الحرب الشيطانية المقدسة على اليمن. ولكنه سيفشل أبدا، هذا إذا تجرأ.
الحقيقة أن صاروخ بركان واحد اليمني المبارك لهذه على جدة السعودية سيؤسس لقواعد اشتباك جديدة في المنطقة باسرها في كل مكان وسيحرر المنطقة على المدى المتوسط وإن بعد دماء غزيرة.
وعلى الحكومة التونسية أن تنسى أي إمكانية للمشاركة بما يسمى قوات حفظ سلام عربية لتلطيخنا وإنقاذ الإرهاب الوهابي ولو كره أنصار الإرهاب الطائفيون.
صلاح الداودي