أضيف بتاريخ: 03 - 02 - 2020
أضيف بتاريخ: 03 - 02 - 2020
كان الرئيس عباس قد قدم فى فيفري 2011 خطة سلام إلى مجلس الأمن ومن ثم عرضها على الأمم المتحدة. وليس من الواضح الآن إذا ما كان سيقدم خطة مُحدثه أم انه سيقدم نفس الخطة.
هذه اهم معالم الخطة التي قدمها سابقا:
مؤتمر دولى للسلام ينتهى ب:
– الاعتراف بفلسطين في الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية.
– توفير حماية دولية للشعب الفلسطيني.
– الإعتراف المتبادل بين فلسطين وإسرائيل على أساس حدود 67.
– إنشاء آلية دولية متعددة الأطراف لمساعدة الطرفين فى المفاوضات على قضايا الحل النهائى وصولا إلى تسوية دائمة.
– يمتنع الطرفان عن أي خطوات احادية الجانب خلال فترة المفاوضات.
– وقف الإستيطان فى أراضي ال67 بما فيها القدس الشرقية.
– تجميد قرارات امريكا بالإعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل ونقل سفارتها إليها خلال فترة المفاوضات.
– تنفيذ المبادرة العربية وتوقيع إتفاق إقليمي بعد التوصل الى اتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
* مرجعيات أبو مازن لأي مفاوضات مستقبلية وفقا لخطته:
– الإلتزام بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بما فيها القرارات”242_338″ والقرار 2334 القاضي بأن المستوطنات غير شرعية.
– المبادرة العربية للسلام والإتفاقات الموقعة.
– مبدأ حل الدولتين على أساس الرابع من حزيران 67 واقرار القدس الشرقية عاصمة.
– طرف دولي ثالث يضمن الأمن للدولتين مع عدم المساس بإستقلالهما وسيادتهما.
– حل قضية اللآجئين على أساس القرار 194.
– الإستمرار فى تمويل وكالة الغوث” الأونروا”.
شبكة باب المغاربة لا تتبنى طبعا هذه الرؤية.