أضيف بتاريخ: 05 - 03 - 2018
أضيف بتاريخ: 05 - 03 - 2018
سيستغربون ثم يأتيهم الخبر اليقين…
الاوراسي إسم وجود من الأسماء الصاعدة، من روسيا والصين وحتى خراسان واليمن وآسيا الوسطى ثم بلاد الشام والمغرب العربي وقلب افريقيا وأمريكا الجنوبية… وكل ذلك بأسماء قديمة وجديدة… سيقطع كل المسافات ويأخذ كل التسميات ويتم كل المهمات ويحقق كل الرسائل … انه انسان القدس… وكفى.
لا بقاء للكيان الصهيوني إلا إذا اندثرت روسيا ومن معها من الوجود وهذا أمر مستحيل.
رويدا رويدا ستمر العقيدة الروسية الإستراتيجية إلى الإيمان بإزالة أميركا من الوجود وجعلها مجرد امبراطورية مفككة كالاتحاد السوفييتي سابقا.
عندنا يكتمل قوس الإيمان بازالة الكيان الإسرائيلي من الوجود مضافا إليه إزالة أميركا من المسرح العالمي، عند ذلك الوقت تبدأ رواية النصر التي انطلقت منذ ملاحم أول إنسان على وجه الأرض.
صلاح الداودي