أضيف بتاريخ: 18 - 01 - 2018
أضيف بتاريخ: 18 - 01 - 2018
كل حركة لا تتبنى تجريم التطبيع مع كيان العدو الصهيوني كاولوية الاولويات، تتحصن باستراتيجية مواجهة له مشبوهة. وفي الحد الادنى عمياء. هذا هو سر الأمن القومي السيادي لمن يدقق ما يجري في العالم وفي الإقليم وفي الجوار وفي الداخل. هذا هو لب الاستقلال والسيادة والثورة والكرامة والعدالة والبناء الذاتي والتطور… هذا هو قلب نظرية وواقع الأمن القومي والاستراتيجي المقاوم والشامل. ستموت جوعا وتبقى في الجوع إلى الأبد دون ذلك. وتموت كل أشكال الموت الأخرى.