أضيف بتاريخ: 17 - 01 - 2018
أضيف بتاريخ: 17 - 01 - 2018
هآرتس العبرية:
يدرس جيش الإحتلال هذه الأيام فرض سلطته الأمنية على كل المناطق الواقعة خلف الجدار في منطقة القدس، ومنها مخيم شعفاط ومنطقة كفر عقب.
مناطق شعفاط وكفر عقب تقع تحت سلطة بلدية القدس رسمياً، ولكن منذ إقامة جدار الفصل العنصري فصلت عن مدينة القدس بشكل كامل، ومنذ تلك الفترة تحولت هذه المناطق ل “مناطق فوضى سلطوية “، فقر وعنف، حسب تعبير صحيفة هآرتس العبرية.
الدراسة تجري حالياً في قيادة المنطقة الوسطى لجيش الاحتلال وفي وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق المحتلة، وبعد الانتهاء من الدراسة سترفع لرئيس أركان الاحتلال للبت فيها.
وحال تم إقرار الخطة ستترك أثرها على عشرات آلاف الفلسطينيين الذين يحملون الهويات “الإسرائيلية” الدائمة ويقيمون في مناطق شعفاط وكفر عقب.