أضيف بتاريخ: 24 - 11 - 2017
أضيف بتاريخ: 24 - 11 - 2017
ربما نقولها هكذا كما هي بلا مواربة، على أن لا يغضب الاخوة في مصر. لا نريد أن نقول كن كمثل الرئيس بشار الأسد، بل كن من أنت في نموذج دمشق أو أبعد.
اولا: ما حصل اليوم يهدف إلى أكثر من إمارة
ثانيا: ان العقيدة الصحراوية للإرهاب باتت واضحة
ثالثا: ان الحزام الارهابي حول فلسطين المحتلة من الشمال والجنوب سيظل سيفا على رقبتك حتى تستسلم مصر نهائيا لمشروع الكونفدرالية تدريجا من مرحلة إدارة النزاع على حدود مصر إلى الحل الجزئي إلى الحل الإقليمي الشامل التبادلي للاراضي، التطبيعي والتصفوي التام
رابعا: مثلث مصر-السودان-ليبيا ليس أخطر من ساحل المتوسط إلى البحر الأحمر والنيل بعد الفرات يظل مشروعا صهيونيا
خامسا: لا تتوحد ولا تعول على دول عربان العرب
سادسا: ستتعافى ليبيا وتبقى تونس والجزائر بخير اذا عولت مصر على الجزائر وقبلها سوريا والعراق
سابعا: انتصر لليمن تنتصر
ثامنا: احتضن فصائل المقاومة الفلسطينية فلا مستقبل لاي دولة فعلية وقوية حذو فلسطين، سوى مصر
تاسعا: لا تحتضن أي مشروع نيتو عربي سيحمي عروشهم ويسقط مصر
عاشرا: دل شعب مصر على الحقيقة كاملة في سوريا وليبيا والعراق واليمن، ثم اطمئن
السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية: لا أحد ناى بنفسه أو سوف يناى، تحيا مصر.
صلاح الداودي